سلسلة ضلالات الإخوان المسلمين
(1)
منهج الإخوان الضالين قائم
على:
1- المظاهرات والثورات.
2- الخروج على الحكام، وزعزعة الأمن
والاستقرار، وزعمهم أن من لم يخرج على الحكام موالٍ لهم، ولازم ذلك أن النبي - صلى
الله عليه وسلم - وأصحابه - رضوان الله عليهم - وعلماء السلف كالإمام أحمد كانوا
موالين للظلمة !!، ثم هم يجلسون في بلاد الكفر كأمريكا وبريطانيا وألمانيا ولا
يقدرون على الخروج على حكامها الكفار الأصليين، فكانوا على منهجهم موالين للطواغيت
وعبادا لهم.
3- تفرقة الأمة، وتشتيت شملها.
4- موالاة أهل الباطل كالروافض
والعلمانيين وغيرهم.
5- الحكم بالديمقراطية، وخداع الناس
أنها من الإسلام.
6- الحب في الجماعة والبغض في الجماعة.
7- من وافقهم على ضلالاتهم أحبوه
ورفعوه، ومن خالفهم وحذر من ضلالاتهم افتروا عليه وأبغضوه، ولفقوا له التهم
والأكاذيب، ورموه بأقبح الألفاظ وأشنعها، واخترعوا له أسماءً لتنفير الناس عنه، حتى
إن النصراني والعلماني ليكون أقرب إليهم من المسلم المخالف لهم!!، وما رفيق حبيب
ورامي جان وأيمن نور وغيرهم عنا ببعيد.
8- معاداتهم لمن حذر من ضلالات سيد
قطب، ولك أن تتخيل: إذا قال أحد ممن خالفهم قولا سيئا فيهم وقدر أن هذا القول لم يبلغ معشار ما قاله سيد قطب في أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم !!!!، ماذا سيكون
مصيره؟، وكيف سيحذرون الناس منه؟.
9- الكذب والغش والخيانة والتلون
والنفاق والتقية، فيظهرون للناس كلاما، ويقولون في الغرف المغلقة كلاما آخر.
10- السعي وراء السلطة
والحكم ولو على الجثث والأشلاء.
11- التنازل عن
الدين من أجل الوصول إلى كرسي الحكم.
12- تحريف الدين
لأغراض الجماعة.
13- يعتقدون أولا ثم
يستدلون، وهذه صفة ملازمة لكل مبتدع.
14- لا حاكم إلا من
الإخوان، ولا سمع ولا طاعة إلا للحاكم الإخواني.
15- التقريب بين
السنة وكلاب الروافض، وعدم تكفير الروافض.
16- تلبسهم بعدة
مكفرات، منها: (الحكم بغير ما أنزل الله كالديمقراطية معتقدين أنه جائز أو أنه من
حكم الله، فيحلون الحكم بالقوانين، ويروجون له باسم الدين، ولا يكفرون الروافض
المجمع على كفرهم، بل بعضهم لا يكفر النصارى، ويدعون إلى حرية الاعتقاد، ويرون أن الخصومة مع اليهود خصومة على أرض محتلة وليست خصومة دينية!!).
17- إنكار حد الردة.
19- الخروج مع
المتبرجات في الفضائحيات.
20- الاختلاط وتبرج بعض نساء الجماعة!!.
وكتب / أبو زياد محمد بن سعيد البحيري
0 التعليقات:
إرسال تعليق