أَرِيجُ الأزْهَارِ النَّضِرَةِ
في شرح القواعد الأربعة
الدرس السابع:
«القاعدة الثانية: أن المشركين يقولون: ما دعوناهم وتوجهنا إليهم إلا لطلب
القربة والشفاعة»
شرح
أبي زياد محمد سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1- لماذا ذكر الشيخ
القاعدة الثانية بعد الأولى، هل فعل ذلك لعلة؟!!
2-
بيان معنى القربة لغة وشرعا، والفرق بين القربة والزلفى.
3- بيان أن مراد
المشركين من طلب القربة من الأنداد علوُّ المنزلة والرفعة عند الله.
4- بيان أن مراد
المشركين من شفاعة الأنداد لهم عند الله العفوُ عما بدر منهم في حق الله جل وعلا!!
5- الفرق بين القربة
والشفاعة؟
6- ما الذي حمل
المشركين على هذا الشرك؟
7- شرح أدلة القربة
وما تحتمله الآية من أوجه.
8- بيان معنى
الشفاعة لغة وشرعا.
9- الشَّفَاعَةُ
نَوْعَانِ: «شَرْعِيَّةٌ، وَشِرْكِيَّةٌ» أو: «منفية ومثبتة».
10- شروط الشفاعة
الشرعية.
11- أنواع الشفاعة
من حيث الغرض.
12- الشفاعة الشرعية
تنقسم إلى قسمين: «عَامَّةٍ، وَخَاصَّةٍ»
13- الشفاعة الشركية.
14- لماذا الشفاعة
غير الشرعية شركٌ أكبر؟
15- بيان أن أفسد
قياس في الدنيا هو قياس الرب -جل وعلا- على ملوك الدنيا الذين يحتاجون إلى وسطاء
وشفعاء ووزراء.
16- بيان أن أصل الشرك
هو الغلو في الصالحين، واتخاذُهُمْ شُفَعَاءَ ووسائطَ عند الله.
17- أقسام الناس في
الشفاعة.
18- خلاصة القاعدة
الثانية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق