الدرس السادس
من التعليق على كتاب القَوْلِ الـمُفِيـدِ
على كتاب التوحيد
للشيخ العلامة محمد بن صالح آل عثيمين
«باب فَضْلِ التوحيد وما
يُكَفِّرُ مِنَ الذنوب، وقول الله تعالى:
الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا
إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ»
لأبي زياد محمد سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1- معنى الباب لغة واصطلاحا.
2- تعريف الفضل وبيان نوع أل في التوحيد.
3- تعريف الكُفْرِ والتكفير، ومعاني مادة التفعيل التي ترد على «التكفير».
4- هل الفضل مختص بتوحيد العبادة، وما مراد الشيخ من الفضل؟
5- أنواع ما في قوله «وما يكفر».
6- بيان أنَّ مِنْ في قوله: «مِنَ الذنوب» قد تكون تبعيضية!! ووجه
آخر فيها.
7- مناسبة هذا الباب للباب السابق.
8- لماذا خَصَّ المصنفُ البابَ بفضلِ تكفيرِ التوحيدِ للذنوب؟ ومعنى العطف
في قوله «وما».
9- إعراب الآية إعرابا موسعا وبيان ما يرد فيها من أوجه.
10- بيان أن المراد بالظلم الشرك، والرد على من قال بخلاف ذلك.
11-- الرد على المعتزلة في بدعة المنزلة بين المنزلتين وقولهم بتخليد أصحاب
الكبائر في النار.
12- بيان ضلال الزمخشري وتحريفه لمعنى الآية نصرةً لبدعته.
13- المراد بالأمنِ في الآية هو عدم التأبيد في النار.
14- هل لأصحاب الكبائر أمن؟
15- معنى قوله تعالى: «الَّذِينَ آمَنُوا
وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ».
0 التعليقات:
إرسال تعليق