ما حدث في فرنسا
وغيرها من بلاد الكفر أظهر لنا حقيقة بعض المنافقين الذين يتحركون غيرة وحمية لإرضاء
أهل الكفر والإلحاد، لا لبيان حقيقة الدين، وفي الوقت نفسه لا تجد عشر هذه الغيرة
حينما تُنتهك أعراض المسلمين ويُعتدى عليهم في بلدانهم، وهذا كله يَدل على نفاق
وزندقة، فليس لنا إلا الله، إليه المشتكى وهو حسبنا ونعم الوكيل.
قطعا لا نُقر تهورا وتصرفا فرديا، لا سيما من جماعات التكفير؛ لأنه يعود على المسلمين بالأذى، ولا يجوز دفع منكر أقل بمنكر أكبر منه، لكنِ المقصود هنا أن هذه الفتن أظهرت لنا حال كثير من المنافقين قاتلهم الله.
قطعا لا نُقر تهورا وتصرفا فرديا، لا سيما من جماعات التكفير؛ لأنه يعود على المسلمين بالأذى، ولا يجوز دفع منكر أقل بمنكر أكبر منه، لكنِ المقصود هنا أن هذه الفتن أظهرت لنا حال كثير من المنافقين قاتلهم الله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق