الثلاثاء، 20 أغسطس 2019

أَرِيجُ الأزْهَارِ النَّضِرَةِ في شرح القواعد الأربعة الدرس السابع: «القاعدة الثانية: أن المشركين يقولون: ما دعوناهم وتوجهنا إليهم إلا لطلب القربة والشفاعة»



أَرِيجُ الأزْهَارِ النَّضِرَةِ
في شرح القواعد الأربعة
الدرس السابع:
«القاعدة الثانية: أن المشركين يقولون: ما دعوناهم وتوجهنا إليهم إلا لطلب القربة والشفاعة»
شرح
أبي زياد محمد سعيد البحيري
عناصر الدرس:

1- لماذا ذكر الشيخ القاعدة الثانية بعد الأولى، هل فعل ذلك لعلة؟!!
2- بيان معنى القربة لغة وشرعا، والفرق بين القربة والزلفى.
3- بيان أن مراد المشركين من طلب القربة من الأنداد علوُّ المنزلة والرفعة عند الله.
4- بيان أن مراد المشركين من شفاعة الأنداد لهم عند الله العفوُ عما بدر منهم في حق الله جل وعلا!!
5- الفرق بين القربة والشفاعة؟
6- ما الذي حمل المشركين على هذا الشرك؟
7- شرح أدلة القربة وما تحتمله الآية من أوجه.
8- بيان معنى الشفاعة لغة وشرعا.
9- الشَّفَاعَةُ نَوْعَانِ: «شَرْعِيَّةٌ، وَشِرْكِيَّةٌ» أو: «منفية ومثبتة».
10- شروط الشفاعة الشرعية.
11- أنواع الشفاعة من حيث الغرض.
12- الشفاعة الشرعية تنقسم إلى قسمين: «عَامَّةٍ، وَخَاصَّةٍ»
13- الشفاعة الشركية.
14- لماذا الشفاعة غير الشرعية شركٌ أكبر؟
15- بيان أن أفسد قياس في الدنيا هو قياس الرب -جل وعلا- على ملوك الدنيا الذين يحتاجون إلى وسطاء وشفعاء ووزراء.
16- بيان أن أصل الشرك هو الغلو في الصالحين، واتخاذُهُمْ شُفَعَاءَ ووسائطَ عند الله.
17- أقسام الناس في الشفاعة.
18- خلاصة القاعدة الثانية.










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق