الإِعْلَامُ بِشَرْحِ نَوَاقِضِ
الإِسْلَامِ
الدرس العاشر والأخير:
«تتمة الناقض العاشر،
ومتى يُعذر المرء بالجهل ومتى لا يُعذر،
وموانع التكفير»
لأبي زياد محمد بن سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1-بيان الجهل الذي يُعذر به صاحبه، والذي لا يعذر به صاحبه.
2- مَنْ عذر بالجهل مطلقا فهو مُجَافٍ، ومَنْ لم يعذر بالجهل مطلقا فهو
مُغَالٍ.
3- ذكر آثار عن السلف في أن الجهل الذي يُمْكِنُ إزالتُهُ لا يعذر فيه أحد
بالجهل.
4- بيان أن طلب العلم فريضة، وأن العلم المنافي للجهل شرط من شروط لا إله إلا
الله.
5- المراد بإقامة الحجة شيئان.
6- بيان أن المرء يعذر بالجهل إذا كان جهله لا يمكن إزالته.
7- ما الأحوال التي يُعذر فيها المرء بالجهل.
8- مِنْ صُوَرِ كُفْرِ الإعراض.
9- خاتمة الشيخ للنواقض، وبيان أنه لَا فَرْقَ فِي هَذِهِ النَّوَاقِضِ بَيْنَ
الهَازِلِ وَالجَادِّ وَالخَائِفِ.
10- موانع التكفير: «الإكراه، الجهل الذي يمكن إزالته، التأويل السائغ، الخطأ،
النسيان....».
11- تحذير العوام وطلاب العلم من الإقدام على تكفير الناس، وذكر الوعيد الشديد
في ذلك.
12- الفرق بين تكفير النوع وتكفير المُعَيَّنِ، وبيان أَنَّ تَكْفِيرَ
الْمُطْلَقِ لَا يَسْتَلْزِمُ تَكْفِيرَ الْمُعَيَّنِ.
13- أحوالُ مَنْ تَلَبَّسَ بِنَاقِضٍ مِنْ نواقض الإسلام ستةً، وخاتمة
الشرح.
14- إجازة السامعين أن يروا عني بأسانيدي "رسالة نواقض الإسلام، وجميع
مؤلفات شيخ الإسلام".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق