الجمعة، 27 أكتوبر 2017

الإِعْلَامُ بِشَرْحِ نَوَاقِضِ الإِسْلَامِ الدرس العاشر والأخير: «تتمة الناقض العاشر، ومتى يُعذر المرء بالجهل ومتى لا يُعذر، وموانع التكفير»


الإِعْلَامُ بِشَرْحِ نَوَاقِضِ الإِسْلَامِ
الدرس العاشر والأخير:
«تتمة الناقض العاشر،
ومتى يُعذر المرء بالجهل ومتى لا يُعذر، وموانع التكفير»
لأبي زياد محمد بن سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1-بيان الجهل الذي يُعذر به صاحبه، والذي لا يعذر به صاحبه.
2- مَنْ عذر بالجهل مطلقا فهو مُجَافٍ، ومَنْ لم يعذر بالجهل مطلقا فهو مُغَالٍ.
3- ذكر آثار عن السلف في أن الجهل الذي يُمْكِنُ إزالتُهُ لا يعذر فيه أحد بالجهل.
4- بيان أن طلب العلم فريضة، وأن العلم المنافي للجهل شرط من شروط لا إله إلا الله.
5- المراد بإقامة الحجة شيئان.
6- بيان أن المرء يعذر بالجهل إذا كان جهله لا يمكن إزالته.
7- ما الأحوال التي يُعذر فيها المرء بالجهل.
8- مِنْ صُوَرِ كُفْرِ الإعراض.
9- خاتمة الشيخ للنواقض، وبيان أنه لَا فَرْقَ فِي هَذِهِ النَّوَاقِضِ بَيْنَ الهَازِلِ وَالجَادِّ وَالخَائِفِ.
10- موانع التكفير: «الإكراه، الجهل الذي يمكن إزالته، التأويل السائغ، الخطأ، النسيان....».
11- تحذير العوام وطلاب العلم من الإقدام على تكفير الناس، وذكر الوعيد الشديد في ذلك.
12- الفرق بين تكفير النوع وتكفير المُعَيَّنِ، وبيان أَنَّ تَكْفِيرَ الْمُطْلَقِ لَا يَسْتَلْزِمُ تَكْفِيرَ الْمُعَيَّنِ.
13- أحوالُ مَنْ تَلَبَّسَ بِنَاقِضٍ مِنْ نواقض الإسلام ستةً، وخاتمة الشرح.
14- إجازة السامعين أن يروا عني بأسانيدي "رسالة نواقض الإسلام، وجميع مؤلفات شيخ الإسلام".








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق