الإِعْلَامُ بِشَرْحِ نَوَاقِضِ الإِسْلَامِ
الدرس التاسع:
الناقض العاشر والأخير:
«الإِعْرَاضُ عَنْ دِينِ اللهِ -تَعَالَى-؛
لَا يَتَعَلَّمُهُ وَلَا يَعْمَلُ بِهِ»
لأبي زياد محمد بن سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1-معنى الإعراض لغة وشرعا.
2- الإعراض نوعان: «مُطْلَقُ إِعْرَاضٍ جزئيٍّ، وإِعْرَاضٌ مُطْلَقٌ
كُلِّيٌّ».
3- ما الإعْرَاضُ الذي يكون كفرا أكبر.
4- الأدلة على أن الإعراض عن دين الإسلام كفر أكبر.
5- الإعراض الذي يكون كفرا له صورتان.
6- معنى قول الشيخ «لَا يَتَعَلَّمُهُ وَلَا يَعْمَلُ بِهِ».
7- الإيمان لا يكون صحيحا إلا بعمل الجوارح، ولا ينفع صاحبه في الآخرة إلا
بعمل.
8- ذكر بعض الأدلة من القرءان والسنة وكلام السلف في ذلك؟!
8- إجماع الصحابة والتابعين على أن الإيمان لا يكون صحيحا إلا بعمل الجوارح.
9- وجوب تطبيق التوحيد بالقلب واللسان والجوارح إلا لعذر شرعي؟
10- المسألة الرابعة: وجه كون المعرض عن دين الله كافرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق