الشرح المُوَسَّعُ على أَلْفِيَّةِ
ابنِ مَالِكٍ
في عِلْمِ النَّحْوِ الدرس الثامن:
«الـمُعْرَبُ
والـمَبْنِيُّ من الأفعال»
لأبي زياد محمد سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1- إعراب الأبيات.
2- بيان تناقض الكوفيين في قولهم: إن الإعراب أصل في الفعل المضارع.
3- الفعل الأمر مبني، والرد على الكوفيين في قولهم: إنه معربٌ مجزوم.
4- الرد على من قال: إن الفعلَ نوعٌ واحد فقط، وهو الماضي.
5- أحوالُ بناءِ الفعلِ الأمرِ أربعةٌ، وبيان أن الإعراب
يكون فيه ظاهرا ومقدرا!
6- الفعلُ الأمرُ يُبنى على ما يُجزم به مضارعُهُ.
7- حالات بناء الفعل الماضي حالتان فقط، وبيان أن الإعراب فيه يكون ظاهرا
ومقدرا.
8- الصحيحُ أن أصلَ البناءِ هو الفتحُ والسكونُ خلافا لقول النحاة.
9- حالات إعراب الفعل المضارع.
10- لماذا أُعْرِبَ الفعلُ المضارع، والرد على الكوفيين.
11- لماذا لا يكون الإعرابُ أصلا في الأفعال؟
12- الرد على من قال بوجود واسطة بين المعرب والمبني.
13- حالات بناء الفعل المضارع وشرح ذلك مفصلا.
14- الكلام على نون التوكيد ونون الإناث.
15- نونُ التوكيد تدخل على الفعل الماضي، والرد على النحاة في إنكار ذلك.
16- هل سكونُ الفعلِ الأمر مع نون الإناث هو نفس السكون الذي كان قبل
دخولها.
17- لماذا بُنِيَت الأفعالُ مع نون التوكيد على الفتح، ومع نون الإناث على
السكون؟
18- الرد على من قال بإعراب الأفعال مع نون التوكيد ونون الإناث.
19- هل يُبنى الفعل المضارعُ في حالات أخر غير بنائه مع نونِ التوكيد ونونِ
الإناث؟
20- جميعُ الحروفِ مبنيةٌ باتفاق النحاة لا استثناء في ذلك.
21- الرد على من اعترض على ابن مال كفي قوله: «وَكُلُّ حَرْفٍ مُسْتَحِقٌّ
للبِنَا».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق