الخميس، 10 أغسطس 2017

الإِعْلَامُ بِشَرْحِ نَوَاقِضِ الإِسْلَامِ - الدرس الرابع: الناقض الرابع، والخامس: «مَنِ اعْتَقَدَ أَنَّ غَيْرَ هَدْيِ النَّبِيِّ أَكْمَلُ مِنْ هَدْيِهِ ...، ومَنْ أَبْغَضَ شَيْئًا مِمَّا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ ﷺ كَفَرَ»




الإِعْلَامُ بِشَرْحِ نَوَاقِضِ الإِسْلَامِ
الدرس الرابع:
الناقض الرابع، والخامس:
«مَنِ اعْتَقَدَ أَنَّ غَيْرَ هَدْيِ النَّبِيِّ أَكْمَلُ مِنْ هَدْيِهِ، وَأَنَّ حُكْمَ غَيْرِهِ أَحْسَنُ مِنْ حُكْمِهِ كفر، ومَنْ أَبْغَضَ شَيْئًا مِمَّا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ ﷺ كَفَرَ»
لأبي زياد محمد بن سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1- تعريف الهَدْيِ والهُدَى لغة وشرعا.
2- مَنِ اعتقد أنَّ هَدْيَ غير النبيِّ أحسنُ من هديه فهو كافر كفرًا أكبـرَ مِنْ ثلاثة أوجه.
3- تعريف الحُكْمِ لغة وشرعا.
4- الطَّوَاغِيتُ كَثِيرُونَ وَرُؤُوسُهُمْ خَمْسَةٌ.
5- معنى الكاف في قوله: «كَالذِينَ يُفَضِّلُونَ».
6- بيان أن مَنْ اعْتَقَدَ أَنَّ غَيْرَ هَدْيِ النَّبِيِّ أَكْمَلُ مِنْ هَدْيِهِ، وَأَنَّ حُكْمَ غَيْرِهِ أَحْسَنُ مِنْ حُكْمِهِ كافرٌ بالإجماع.
7- أنواع الكره، وتعريف البغض، والفرق بين الكره والبغض.
8- الدليل على كون البغض لدين الله أو لشيء منه كفرًا.
9- وجهُ كونِ البُغْضِ كُفْرًا أكبر وَنَاقِضًا من نواقض الإسلام.







10- أنواع النفاق الاعتقادي، والنفاق العملي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق