السبت، 22 يوليو 2017

الإِعْلَامُ بِشَرْحِ نَوَاقِضِ الإِسْلَامِ الدرس الثاني: الناقض الثاني: «مَنْ جَعَلَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ وَسَائِطَ يَدْعُوهُمْ وَيسْأَلُهُمْ الشَّفَاعَةَ وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْهِمْ كَفَرَ إِجْمَاعًا»


الإِعْلَامُ بِشَرْحِ نَوَاقِضِ الإِسْلَامِ
الدرس الثاني: الناقض الثاني:
«مَنْ جَعَلَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ وَسَائِطَ يَدْعُوهُمْ
وَيسْأَلُهُمْ الشَّفَاعَةَ وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْهِمْ   كَفَرَ إِجْمَاعًا»
لأبي زياد محمد سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1- بيان أن هذا الناقض داخل في الناقض الأول، وبيان لماذا أفرده الشيخ.
2- الواسطة الشركية.
3- الواسطة البدعية.
4- الواسطة الشرعية.
5- معنى الشفاعة لغة وشرعا.
6- الشفاعة الشرعية وشروطها وأقسامها.
7- الشفاعة الشركية.
8- بيان أن سبب الشرك هو الغلو في الصالحين.
9- معنى التوكل لغة وشرعا.
10- التوكل على الله لا يُنَافي الأخذَ بالأسباب.
11-- اتفق أهلُ العلم على كُفْرِ مَنْ جَعَلَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ وَسَائِطَ يَدْعُوهُمْ وَيسْأَلُهُمْ الشَّفَاعَةَ وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْهِمْ.
12- شبهتان لدعاة الشرك والرد عليهما.
13- بيان أن الوسيلة في قوله -تعالى-: «وابتغوا إليه الوسيلة»، وقوله: «يبتغون إلى ربهم الوسيلة» هي التقرب إلى الله بالأعمال الصالحة لا بعبادة غير الله.

14- التوسل المشروع والتوسل الممنوع.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق