الشرح المُوَسَّعُ على أَلْفِيَّةِ ابنِ مَالِكٍ
في عِلْمِ النَّحْوِ الدرس السابع:
«الـمُعْرَبُ
والـمَبْنِيُّ، والكلامُ على بِنَاءِ الاسم
ومتى
يُبْنَى الاسمُ»
لأبي زياد محمد سعيد البحيري
عناصر الدرس:
1- تعريف الإعراب والبناء،
والمعرب والمبني لغة واصطلاحا.
2- هل البناء لفظي؟
3- أنواع الحركات في اللغة العربية سَبْعَةٌ.
4- هل الكلمة قبل التركيب تكون معربةً أم مبنيةً؟
5- أقسام الاسم.
6- أبواب الاسم المتمكن ثمانية.
7- علامات الأفعال العامة والخاصة.
8- هل هناك واسطة بين المعرب والمبني، والرد على من قال ببناء المضاف إلى
ياء المتكلم.
9- الاسم إن كان يُستعمل معربا ومبنيا فبأي شيء منها يُوصف؟
10- أصول الأسماء سبعةٌ.
11- هل علةُ بناء الاسم شَبَهُهُ بالحرف كما قال ابن مالك، وذكر مذاهب
النحاة في ذلك؟
12- الكلام على أوجه شبه بناء الاسم.
13- لماذا لم يُعْرَبِ الحرفُ الذي أشبه الاسمَ في وضعه على ثلاثة أحرفٍ
فصاعدا؟
14- لماذا أُعْرِبَ «أَيٌّ، وذَانِ، وتَانِ، واللذانِ، واللتان»؟
15- هل الوضع على حرفين من اختصاص الحرف؟
16- الرد على أبي حيان في إنكاره الشبهَ الوضعيَّ.
17- هل أسماء الأفعال ليس لها محل من الإعراب، وهل يُسند إليها؟
18- هل أسماء الأفعال أشبهت الحرفَ أم أشبهت الفعلَ؟
19- الاسم فيه ثماني عشرة لغة.
20- يجوز لك في قول ابن مالك «سُمَا» ثلاثة أوجه.
21- حاصلُ ما زاده النحاة على ما ارتضاه ابن مالك ثمانيةُ أوجه.
22- أبواب البناء أحد عشر
بابا إذا حفظتَها سَهُلَ عليك الباب كله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق